من نحــن

المؤسسة الاسكندنافية للقرآن الكريم وعلومه

مؤسسة اسكندنافية نموذجية تُعنى بالقرآن الكريم وعلومه، تسهم في تهيئة البيئة المناسبة لحفظ كتاب الله عز وجل والعناية بعلومه؛ من خلال برامج متخصصة ومتنوعة؛ تقوم عليها لجان ذات خبرات علمية وعملية. وتسعى إلى بناء مراكز متخصصة في هذا المجال في الدول الاسكندنافية، ودول بحر الشمال.

الرسالة:
مساعدة الاسكندنافيين المسلمين على حفظ القرآن الكريم، وترتيله، وتجويده، واكتساب علومه النافعة.

الرؤية:
ريادة اسكندنافية في خدمة القرآن الكريم.

الأهداف:
1. أن يكون القرآن الكريم وسيلة لنشر الأمن والأمان في المجتمعات الاسكندنافية.
2. تشجيع المسلمين في اسكندنافيا بمختلف أعمارهم؛ على الإقبال على كتاب الله تبارك وتعالى تلاوة، وحفظاً، وتجويداً، وتدبراً.
3. تشجيع ودعم الجهات والمراكز التي تهتم بالقرآن الكريم وعلومه في اسكندنافيا.
4. إبراز جيل القرّاء والحفظة الاسكندنافيين؛ لتمثيل بلدانهم في المناسبات الدولية.
5. التعاون والتنسيق مع الجهات والمراكز والجمعيات المحلية والعالمية في سبيل خدمة القرآن الكريم وعلومه.

نطاق العمل:
الدول الاسكندنافية ودول الشمال.

مجالات عمل المؤسسة:
1. دعم المراكز والمساجد والمصليات على إقامة حلقات تحفيظ القران الكريم:
2. إنشاء جيل من الحفاظ قادر على تدريس القرآن الكريم وعلومه.
3. المسابقة الاسكندنافية السنوية للقرآن الكريم .
4. ترجمة وطباعة معاني القرآن الكريم وعلومه باللغات الاسكندنافية.
5. التعريف بعلوم القراءات القرآنية ونشرها بين المتعلمين.
6. التعاون مع المؤسسات المحلية والعالمية التي تُعنى بالقرآن الكريم.

المسابقة الاسكندنافية للقرآن الكريم:
انطلاقاًمن حرص المؤسسة الاسكندنافية للقرآن الكريم وعلومه على خدمة كتاب الله تعالى؛ جاءت فكرة تنظيم مسابقة اسكندنافية سنوية لتشجيع أبناء وبنات المواطنين من المسلمين في اسكندنافيا على حفظ القرآن الكريم، وترتيله، وتجويده، ونشره، وحثهم على السير بهداه. والعمل على إبراز جيل قرآني اسكندنافي منافس في المسابقات العالمية.

ترجمة معاني القرآن الكريم:
بعد الحاجة الملحة لوجود ترجمة لمعاني القرآن الكريم في البلاد الاسكندنافية؛ أخذت المؤسسة الاسكندنافية للقرآن الكريم وعلومه على عاتقها ترجمة القرآن الكريم للغات الاسكندنافية ودول الشمال.
حيث بدأت المؤسسة بمشروع ترجمة معاني القرآن للغة السويدية، وقد تمّ- بفضل الله تعالى – الانتهاء من الترجمة كاملا في عام 2021 وطبعت الترجمة بعدة مقاسات وأنواع عام 2022 و2023  ولازال العمل قائماً لنصل إلى ترجمة القرآن كاملاً باللغات الاسكدنافية، ودول الشمال الأخرى.